الديوث الغواد و امه القحبة
في هذا الفيديو نيك جامد في المستشفى مع ممرضة ساخنة و ممحونة … و يبدأ عندما كان حمزة مستلقي على سرير في غرفته في المستشفى عندما فجأة دخلت ممرضة و كانت مثيرة و جسمها كله يسيل اللعاب و فجأة و بسرعة سحبت اللحاف من فوقه و بدأت تلمس جسمه انا الممرضة حنان جأت لاعالجك لا تقاومني هذا لمصلحتك انت عندها بدأت تقبل جسمه و تقلع ملابسه و عندما كان يحاول ان يتكلم كانت تسكته و عندما رأها تقلع ملابسها و حاملاتها بدأ ينظر الى بزازها كانو كبيرتين جدا عندها فقد تركيزه كله و جذبها اليه ثم امسك بزازها بيده و بدأ يدعكهما و يعصرهما ثم بدأ يقبل حلماتها و يرضعهما و هي تحرك يديها على زبه من فوق البوكسر حتى شعرت به يقف و ينتصب … قلعت له البوكسر و جلس على ركبتيه و هي على يديها و رجليها ثم بدأت تقترب منه ببطئ كانت مثل قطة وضعت عينيها على طعامها ثم بسرعة امسكت بزبه و بدأ تدعكه بيدها بسرعة كبيرة ثم وضعته في فمها و بدأت تمصه و تلحسه و ترضعه و في نفس الوقت تدعك بيضاته الساخنتين بقيت هكذا لمدة طويلة و هو يستمتع بصوت مصها له اكثر و اكثر عندما اخرجته كان مبللا بالكامل و مستعدا لها … عندها فارق رجليها و جذبها اليه ثو بدأ يدعك زبه على كسها و يشعر ببللها و سخونتها عليه ااااخ و بدات تغنج ااه هيا نيكني ماذا تنتظر امم الان اااه في تلك اللحظة ادخل زبه و اعطاها اقوى و اعنف نيك و كان يعجبها هذا و تصرخ اااه اكثر اااه اااه اااه اه اه ثم جاء من ورائها و فارق مؤخرتها الجميلة و بدأ يضرب زبه مع طيزها الساخن و يدعكه عليها و هي تحرك مؤخرتها عليه بعدها ادخل زبه و بدأ ينيكها من طيزها الحلو لوقت طويل و غيرو الى كل الوضعيات حتى و صلو الى ذروة الجماع و انزل لبنه عليها ثم نهضت و لبست ملابسها و قالت له حسنا سيدي سأعود من اجل التحقق منك غدا ثم غمزته و ذهبت .